الأخبار العاجلة

بعد حفل تنصيب الأمير سالم نجمان داود بيك أمير الديانة الأيزيدية بالعراق والعالم. جهة تحتفل بمناسبة تاسيس مجلس شيوخ أيزيدي والحاج احمد يتصدى ويعدها بالمؤامرة

الغربية – احمد الدليمي – خاص – 9 / مايو / 2024

أهالي قضاء سنجار يحتفلون بالرمز الديني الأمير سالم نجمان داود بيك أمير الديانة الأيزيدية بالعراق والعالم بمناسبة تنصيبه سدة العرش الأميري لكن قابلها عقد المؤتمر التأسيسي الأول في العاصمة العراقية بغداد فندق المرديان.. وعندما أذن ببدأ الحفل واجه الحاج احمد رئيس مؤسسة الأنوار للتعايش السلمي المحتفلون بالهتفات المنددة بالحضور حيث خاطبهم أين كنتم من الظلم الذي وقع على الإيزيديين وهل تعرفون أين الآلاف من المفقودين هل تعرفون أين تقع مخيمات النزوح وأين الناجيات وهم  يواجهون المصاعب بسببكم ركنتم الديمقراطية جانبا من أجل الفوضى وانتشار النزاعات الأهلية واستخدام الأنظمة الاستبدادية وحتى تلعبون في ورقة الفقراء بما تؤدي إلى خدمة مصالحكم السياسية من دور في تأزّم قضايا الأيزيديين كفاكم ترقصون على أكتاف الموت لماذا تجعلون أفراح أهالي سنجار بتنصيب أميرأ رسميا من الحكومة العراقية تذهب سدى.

من جانب أخر قال أحد الحضور أن الموقف الوطني الذي انتفض من خلاله الحاج احمد رئيس مؤسسة الأنوار للتعايش السلمي ووصفه بحائط الصد للشعب الأيزيدي أضافة الى وجود الرمز الوطني الأمير سالم نجمان داود بيك أمير الديانة الأيزيدية بالعراق والعالم نعم أنها مؤامرة كبيرة يحاولون أشعال الفتن وأطفاء اضاءة الأفراح لكن بوجود الأمير وفريقه لايستطيعون النيل من حريتنا 

الجدير بألذكر فأن أهالي قضاء سنجار أحتفلو أول أمس بتنصيب الأمير سالم نجمان داود بيك أمير الديانة الأيزيدية بالعراق والعالم حيث أجتمع مع الأهالي فور وصوله وسط الفرح والأبتهاج من أجل أنقاذهم لكن الغريب حاولت جهات تتحدى الأمير سالم وأبعاده من أهالي سنجار في الوقت ذاته توعد الجمهور المتحمس بأعادة الحقوق المسلوبة وقال الأمير سالم، أننا سننهي تسليط على هذه الأمة الأيزيدية وأنهاء الضغوط وبذلك يحِقُّ لكلِّ فردٍ في العالم بأن يتمتَّع بالحقوق الخاصة بهم دون أي مساسٍ بها بما يضمن له العيش بكرامةٍ ومساواة، وتَتمثَّل حقوق الإنسان في مجالاتٍ سيما وأن المواطن يعيش دون تحقيق العدالة بلأضافة الى عدم وجود العمل لسد رمق العوائل الفقيرة لم تشهد الديانة الأيزيدية منذ ذلك الحين تقدمًا في هذا الاتّجاه، ولكنّ بقي  الأمر يأخذ منحى نحو التدهور حتى على المستوى الأدري غير منتظم، وسجّل انتكاسات متكررة على الرغم من أنّه لم  يحصل تقدمٌ ملحوظٌ  للعيان بالتأكيد. أغلب الأحزاب أصبحت أكثر ثراءً، ولم يبالون على العوائل التي فقدت الأطفال والنساء والشيوخ والتشرد وقد عاش الناس لفترات أطول. وانخرط المزيد من الفقر والتسلط، وهنالك بعض العوائل هريت حتى تتمكن النساء من الحصول على قدر أكبر من الاستقلالية. وتمتّع المزيد من الأشخاص في عدد أكبر من البلدان بالمزيد من الفرص لكسر أغلال الفقر والطبقية الاجتماعية والنوع الاجتماعي..وأضاف أن الانتقال من التدابير المؤقّتة المُعتَمَدة في زمن تفشي الظلم بهدف الى حياة أكثر رفاهية،حتى ننتقل بهذه الأمة الأيزيدية إلى الاستثمار العقول والطاقات الشبابية من أجل بناء قضاء سنجار للحماية الاجتماعية الشاملة، بما في ذلك تحرير المعابد وتسهيل الدخول الى الأماكن الدينية لتلبية الطقوس.

Social media & sharing icons powered by UltimatelySocial