بـــقلم الــفريق الـركن احمد الــساعدي – نــادي الـــصيد الــعراقي قـيادة حـكيمة وفـريق مـتفانٍ نــــحو الــــتميز
يـشهد نـادي الـصيد الـعراقي تـطوراً مــلحوظاً وسـريـعاً حـيث تُـــضاف يـومياً مـرافق خـدمية جـديدة تـضيف لـــمسة جـمالية وتـرفع مـستوى الـخدمات الـمقدمة للأعضاء والــزوار. ويــعود الـفضل الـكبير في هــذا الإنـــجاز إلى الـــدكتور الـــمهندس حــسنين مــعلة صـاحب الابـــتسامه الانـيقة والـصدر الــواسع بــــ سماع الـجميع بـكل تـــواضع وإنـسانيه والـذي لـم يـكتف بــقيادة الـنادي بـــحكمة ونـزاهة بـــل حـرص أيضاً على أن يــكون جـميع الــعاملين والأعضاء جـزءاً مـن فـريق واحــد يـشعر كـل مـنهم بــأنه يُــعامل كـأب وأخ.
إن هذا الإحساس بالانتماء والتقدير نابع من ادارته الحكيمة و أطلق روح التفاني لدى فريق العمل بأعضاء الهيئة الإدارية والعاملين في مختلف مرافق النادي الذين عملوا خلف الكواليس بإخلاص وجهد مستمر للوصول بالنادي إلى مستوى من الرقي والجودة يضاهي أرقى النوادي العربية وأنا شاهدت بعض النوادي في الاسكندرية بمصر فوجدت نادي الصيد بــالرغم المساحة المحدودة ولكن كل الانشطة الاجتماعي تجري فيه بانسيابية ولا شك أن هذا التناغم بالفعاليات تجري بإشراف رئيس الهيئة الادارية بحنكة وجهود مشتركة مع باقي الأعضاء هو ما جعل نادي الصيد العراقي نموذجاً للتميز ومكاناً يبعث الفرح والاعتزاز لكل من يزوره
وادعـو الله بــــالتوفيق وعـلى رأسـهم الاخ الــدكتور حـسنين مـعلة واخـوانه الــعاملين بـــهذا الـمرفق الـــجامع لـكل النـخب الـــعراقية مـع فاــئق الــتقدير والاحترام للـــجميع..