واضاف، ان “المؤتمرات السابقة لوفد التحالف أثمرت عن قرارات مهمة”.
وتطرق العلاق الى ملف خصخصة الكهرباء، حيث اشار الى ان “رئيس الوزراء حيدر العبادي اكد على اهمية شراكة القطاع الخاص مع الحكومي لجابة الاموال وزيادة ساعات الطاقة وتوفير الايرادات وتحسين المنظومة”.
واكد، ان “قضية الجباية بالاستثمار قضية مزدوجة من الايرادات وتوفير الطاقة”.
من خلال افتتاح معرض اربيل الدولي حول أعادة اعمار المناطق المحررة بحضور عدد من الشركات المحلية . العربية . الدولية . فقد حضر كادر الغربية وقد تبين أن شركة الراسخ للتجارة والوكالات التجارية المتمثلة بمديرها موفق عبد الجبار الحديثي حيث وجدنا سبل انهاء ازمة الكهرباء التي يتحدث عنها الدكتور حيدر العبادي من خلال المؤتمرات فضلأ عن الاشارة في تعطيل نجاح هذا قطاع الكهرباء وصرف المبالغ الطائلة منذ عام 2003 لايزال المواطن يعيش الاحلام لكن شركة الراسخ وجدت الحل الامثل في تفعيل استثمار الكهرباء ودعم المستثمر من أجل نجاح هذه الخطوة ، وانها الحل الوحيد للقضاء على ازمة الكهرباء لابد من القول فأن وزارة الكهرباء وضعت الثقة قد وقعت الشركة الكورية مع وزارة الكهرباء (22) محطة نقل الطاقة و(70) محطة توزيع ان هذه المحطات منتشرة في كل انحاء العراق وكلها منشأ كوري من شركة الكورية الوحيدة في هذا المجال ان شركة الراسخ هي التي نفذت هذه المحطات من دعم لوجستي من تنفيذ ومن تنصيب العداد ان هذه المحطات منتشرة من الموصل الى بغداد الى البصرة والنوع الثاني مراكز السيطرة والتوزيع الكهربائي في 7 محافظات. وان هذه المراكز تعتمد بالحفاظ على الطاقة الكهربائية من الضياع ،وتكون مسيطرة على كل المحطات الموجودة داخل المحافظات سيما وان المحافظات التي تم التنفيذ فيها . النجف . بابل . اسط . البصرة وثلاث محافظات اخرى التي كانت تحت قبضة تنظيم داعش سيكون العمل أيضا في الانبار . الموصل . صلاح الدين . سيما وأن المباشرة بتفعيل مراكز السيطرة وعند الانتهاء من اكمال هذه مراكز السيطرة .سوف يتم ادخال مستثمر لربط هذه المنظومات الى ان تصل الى المساكن ،وسوف تكون سيطرة كاملة على الكهرباء من الضياع واي تجاوز سوف يؤشر على السيطرة .واكد الحديثي ان الخلاص الوحيد لازمة الكهرباء هو الاستثمار، ونحتاج دعم الحكومة وعليها تشريع القوانين .وعدم وضع العراقيل الادارية امام المستثمر ونحتاج الى توعية استثمارية لموظفي العاملين في هيأة الاستثمار في كل الوزارات العراق. ودعا الحديثي المواطنين الترشيد في مجال الكهرباء ، ونأمل ان تحل أزمة الكهرباء في صيف العام المقبل .
في ذات السياق فأن الحكومة العراقيّة تصرّ على تنفيذ مشروع خصخصة قطاع توزيع الكهرباء بكلّ مناطق البلاد، في ظلّ الاحتجاجات الشعبيّة الرافضة له، بحجّة إضراره بالفقراء، سيما وإنّ وزارة الكهرباء ماضية في تطبيق المشروع الذي تدعمه بنسبة 94 في المئة، إذ الكيلو واط يكلّف الدولة 180 ديناراً، ونبيعه بسعر 10 دنانير”. وأشار إلى أنّ “الوزارة اتفقت مع البصرة وكركوك وسامراء وكربلاء وبابل لتنفيذ المشروع”، وقال: “بعض الجهات المتضرّرة من المشروع تعمل ضدّه، وتحاول تضليل الرأي العام عبر تزوير الفواتير ونشرها على مواقع التواصل الإجتماعيّ”.