الأخبار العاجلة

المرشح رحيم الدراجي – يتوعد الفاسدين ويقول (كفى ) ويؤكد عملية العد والفرز الكترونية بموجب قانون

أجرت الغربية لقاء خاص مع المرشح رحيم الدراجي عضو مجلس النواب العراقي اللجنة المالية ( تحالف الفتح القائمة 109 تسلسل 13 بغداد ) فقد طمئن الدراجي الناخب العراقي فيما يخص الشكوك للاجهزة الخاصة الالكترونية حيث بين أننا نمتلك التصور من خلال مفوضية الانتخابات السابقة فقد حاولت المفوضية التعاقد مع الشركات بخصوص هذه الاجهزة لكن واجهة في حينها رفض من قبل الحكومة العراقية بالرغم من موافقة الامم المتحدة وقد دفعت الامم المتحدة مبلغ 85% من السعر وتم رصد المبلغ المتبقي من موازنة عام 2017 برغم الطعون التي قدمتها الحكومة لكن المفوضية تمكنت من كسب الموضوع وفق القانون من اجل ان نجاح الانتخابات عام ( 2018 ) وتم الاتفاق على ان يكون العد والفرز الكتروني تم تشكيل لجنة برئاسة الدكتور حيدر العبادي رئيس مجلس الوزراء رغم الرفض لكن المفوضية حققت القرار القضائي لصالح العد والفرز الالكتروني وتم جلب صناديق الاقتراع بذلك وضعت المفوضية تجارب لنجاح تجربة الاجهزة من ثم استشعرت القوى السياسية التي تعودت على الطائفية والتزوير وخلق الازمات وفشلت في ادارتها للدولة مما جعلها ترتبك نتيجة جاهزية المفوضية من اجل استخدام الجهاز الذي لم ينفع القوى السياسية لكون العد والفرز اليدوي فيه الكثير من مخاطر التزوير لذلك كان بعض الكتل تحصل على (90 ) مقعد لكن في ظل وجود جهاز العد والفرز الكتروني لايستطيع احد أن يحصل على أقل من 50 مقعد سيكون الكل اكمال حتى وصلتنا معلومات مفادها في وقت الذروه بعد الساعة الثانية ظهرا تتوقف المنظومة بسبب ارتفاع درجة الحرارة وقد ابلغنا رئاسة مجلس النواب وقد استطعنا ان نحجم هذه القوى الفاسدة ( الدينصورات ) لاتوجد بعد كتلة كبيرة . وأضاف الدراجي أن تظاهرات الاصلاح التي أنتجت استبدال المفوضية وتم الاستبدالها ايضا  جاءت من عناصر الاحزاب وكانت المطالبة بتغير المفوضية غير صحيحة , وقد لمسنا اتفاقات من بعض الكيانات مع المفوضية من اجل كتابة تقرير الى مجلس النواب بحجة ان الاجهزة غير صالحة للاستخدام داخل العراق وقدكتبنا مادة قانونية لهيئة الرئاسة تلزم المفوضية باستخدام جهاز الكتروني الذي يعتبر الان قانوني لايستطيع احد استبدال جهاز العد اليدوي الى في تشريع مادة قانونية من المحكمة الاتحادية . وبين الدراجي أن كلمة ( كفى ) قلناها للاداء السياسي الفاشل بامتياز منذ عام 2003 لغاية 2015 نتيجة ضياع المال وتهميش الكفاءات الانسان العراقي يشعر بالغربه في بلده هجرة النخب الوطنية علما ان المهجر صعب ترك البلاد لهذا السبب كان اصرار الشباب والكفاءات من تأسيس ( كفى ) يستهدف الطبقة الساسية التي حكمة العراق منذ عام 2003 نريد ان نقول باننا لانسمح لاحد أن يسرق المال العام حتى نرفض التبعية في القرار السياسي والفساد لانريد ان يكون  العراقي عبدأ للمستثمرين في الوطن العربي وأضاف الدراجي لدينا علاقات وانصار في الانبار والمحافظات كافة ومناطق بغداد الاعظمية يجب ان يكون البرنامج هو من يحكم البلد بحيث ان يكون البرنامج مربوط بوقت زمني معلوم لدى المواطن المرحلة المقبلة يجب ان تكون واضحة المعالم ولا ساكون انا اول المتصدين والمعارض …أنتهى

 

Social media & sharing icons powered by UltimatelySocial