الوكالة الغربية للأنباء
مقالات مشابهة
الغربية – خاص – احمد الدليمي – 17/مايو / 2025
“وَما تُغنيني الأموالُ إن لم تُكرِمِ الناسَ، وأيُّ نَفعٍ للذَّهَبِ إذا لم يُطعَمِ الجياعَ؟ الـحاج عـماد ابـو احـمد لـديه الـكثير من مـحبيه لـيس الـشهرة في الـعراق فــ حسب وأنــما أمتدت الشهرة الى الوطن العربية رجلاً كريماً ينحدر من معالي مضايف الجنوب والعاصمة العراقية بغداد,, عـندما يـقف يـتجمهر الكـثير من عـشاق الـقهوة الأصيلة لقد كان حضوره في القمة العربية نكهة عربية لتم يـكن محل صدفة وأنـما ليقدم فنجان القهوة الى أصحاب السمو والقادة الضيوف إلى أنّ “عاصمتنا بغداد استضافت بنجاح القمّة العربيّة وضيوفها الكرام من الزّعماء والقادة ورؤساء الوفود المشاركة، في خطوة تؤكّد إصرار العراق على أداء دوره الحيوي في المنطقة، وتبنّي سياسة خارجيّة تقوم على إرساء الأمن والاستقرار والسّلام، والعمل المشترك في الارتقاء ببلداننا نحو علاقات اقتصاديّة وتجاريّة وثقافيّة تخدم شعوب المنطقة الّتي عانت الكثير وتنتظر منّا الأفضل”
الــجدير بـالذكر فأن فنجان قهوة ودلال الحاج عماد ابو احمد يتمتع بــــ أهمية كبيرة في العادات والتقاليد الاجتماعية في العراق والوطن العربي فهو مرتبط بتلبية احتياجات النفسية لذا يعتبر اليوم بــلا قهوة هو مما لاشك فيه يوم ضائع من يـــد الحاج عماد ابو احمد لديه الكثير من محبيه لعلنا نعقد العزم على ابو احمد صاحب فنجان قهوة السحر والجمال المعرف لدى اغلب الشخصيات يمتلك المقبولية التي لا يملكها بقية المروجين لفنجان القهوة عشقه الكثير يحمل المبادئ في الحياة مليئة بـــ الحب للاخرين نعم عمل منذ اكثر من ثلاثين عام في اغلب المناطق العراقية وكسب الشهرة فقد اصبح من المشاهير علمأ انه كان من أبرز الرياضيين في عهده ترك لعبة كرة القدم بـــغية كسب الشهرة في سحر فنجان القهوة يحمل الفناجين ذات المواصفات العالية ىـــ الدلة النحاسية وفنجان القهوة السادة بشكله التقليدي التي تعتبر رمزاً للضيافة العربية في كل المناسبات، ممثلة بالأعياد والأفراح فبعد جلوس الضيف في مكان مناسب،لابد من يلاقيه فنجان قهوة ابو احمد ويقدمه باليد اليمنى ليتناوله الضيف بيده اليمنى كذلك. وعند انتهاء الضيف من شرب القهوة يهز الفنجان بحركة بسيطة إشارة لاكتفائه وعدم رغبته بالمزيد. الجدير بالذكر فــأن من عادات تقديم القهوة العربية أن يشرب المضيف من القهوة قبل التقديم لضيوفه، وهي عادة قديمة الهدف منها بعث الاطمئنان في نفس الضيف، ودلالة على خلو القهوة من أي مكروه.ومن المؤكد أننا يجب أن نرجع إلى الدين كي نأخذ منه الأخلاق والقيم والمبادئ السامية,,