الاجتثاث طال الصحفيين في زمن الديمقراطية
الغربية – احمد الدليمي – 22 – 4 – 2019
كثيراً ما يُطرح سؤال حول موضوع اجتثاث بعض الصحفيين والحرمان من الدخول في مركز مهم في جمهورية العراق بسبب تقديم طلب ليس شخصي وأنما موضوع جلب افضل رؤساء التحرير على مستوى العالم من خلال مركز صحفي في جمهورية مصر العربية؟ ومارافقها من مشاكل غامضة غير مبنية على اسس تستحق الابعاد نعم اعذار غير موضوعية، فقد اثار تسائلات كثيرة عما اذا كان يعود اليها السبب في كثير ابعاد الصحفيين بدون وجه حق ،نحاول هنا تسليط الضوء على بعض الاشكالات التي سببها لانعرف الان لمن نكتب؟ من هو المسؤول مقروناً بـ كيف؟ و لماذا؟، من دون أن تستقر الإجابة على حال، وذلك تبعاً لقناعات الذين يحاولون ابعاد الكفاءات، وما يَسْتَضْمِرُه السؤال منْ إشكالات الكِتابة: الجَدوى، الحُرية، الالتزام وثُنائيَّة الشَّكل والمضمون.من يرفع الظلم اصبح عجيب انسان يطالب بالحق وفق الدستور لعلنا نشعر بالاستغراب عندما يبتعد الموظف سواء كان في مرتبة عليا او دنيا نعتقد يعمل من اجل متابعة الشعب وانهاء المعانات ,في علاقة بسؤال ل من نكتب؟، وربما لكي نشهد الله اننا بلغنا؟لربما سنكشف الاسماء وعرضها على الرأي العام ,, لم ينتهي الامر