الدكتور احمد العبيدي يرد- وشركة سادا مسجلة رسميأ – التسمية تم استيحائه من أسم أقدم الطيارين العالميين وهو sadettin davran

الغربية – متابعة – احمد الدليمي – 14 – اغسطس – 2020

تعتبر شركة سادا للطيران ”  من الشركات المستوفية للشروط الدولية وهي ليست حديثة العهد كما تحدث البعض,,

أكدت شركة سادا للطيران في تركيا أن الشركة ليست حديثة العهد وانها مسجلة منذ زمن بعيد وبينت الشركة أن رأسمالها متعدد المصادر وليس برأس مال عراقي خالص كما ادعى البعض عبر مواقع التواصل الاجتماعي .

وقال مصدر اعلامي من شركة سادا للطيران ” أن ” أن شركتنا من أعرق الشركات الموجودة بالمنطقة والمعروفة عالميا” وأنها مسجلة قديما” لكنها شهدت اعادت تأسيس بعد تحديث مفاصلها .

وأضاف ” أن أسم الشركة تم استيحائه من اسم اقدم الطيارين العالميين وهو (sadettin davran)
حيث تم اخذ اول كل حرفين من اسمه فأصبح الاسم (sada)

وبين المصدر ان راس مال الشركة كما موضح في الوثائق هو (1500000) ليرة تركية اي ما يعادل 200 الف دولار .وان الرأس مال العراقي بالشركة هو؛ الربع فقط اي ما يقارب 50 الف دولار اما الطائرات فهي مؤجرة بالساعات فقط واحدة مؤجرة لسنة من اجل وضع الشعار والدفع كل ثلاثة اشهر .

واختتم اعلام سادا للطيران بالقول ” لا صحة لما تناقلته بعض مواقع التواصل الاجتماعي المغرضة من اعداء النجاح وواثق الخطوة يمشي ملكا”

في حديث ذي صلة للسيد وزير الشباب والرياضة السابق (الدكتور احمد العبيدي)” إنه “لا اعرف سبب هذه الهجمة، افتتاح شركة للطيران يحدث ضجة بهذه الطريقة المفتعلة يقف وراءه اشخاص متضررين من مواقفي وعملي في وزارة الشباب والرياضة اثناء فترة أستيزاري لها”.

واضاف “سنكشف عن هوية الشركة وعن مالكيها وبالكتب والوثائق الرسمية، وسنرد على الذين اتهمونا بسرقة المال العام”.

وأشار الى ان “الشركة هي انجاز سيحسب لكل العراقيين، وبدلا من الاشادة بهذا المنجز رأينا ان هناك من اتخذه ذريعة لمهاجمتنا بطريقة نعرف الاسباب والنوايا التي تقف خلفها”.

وتابع “سنعلن اليوم عن كل ما يتعلق بهذه الشركة وبالأدلة والوثائق الرسمية ، وسيكون هذا هو اكبر رد على المتصيدين لنا والذين ارادوا النيل منا باي طريقة”.

وعن طموحه بالدخول إلى انتخابات اللجنة الاولمبية العراقية والترشح على منصب الرئيس فيها كشف رياض: أنه “تلقى اتصالات عديدة من شخصيات رياضية ورؤساء اتحادات واعضاء الجمعية العمومية وطالبوه بضرورة الدخول الى الانتخابات والحصول على دعمهم لمنصب الرئاسة”.

وأكد “لدي الطموح بذلك، لكن الوضع لازال غير واضح بالنسبة لي، ربما أرشح في الانتخابات وقد لا أرشح، ورغبتي هي خدمة الرياضيين وليس الحصول على المناصب او المكاسب الشخصية”.

وختم حديثه بالقول: “اذا وجدت الأمور سانحة امامي للترشيح سوف أعلن عن ذلك بشكل رسمي، وان كانت هناك عراقيل وامور لا استطيع من خلالها تقديم العمل المميز للرياضة العراقية فلن اجازف وادخل المعترك الانتخابي القادم”.

Social media & sharing icons powered by UltimatelySocial