الغربية – بغداد – 22- يوليو – 2021
من هو الدكتور عثمان الجحيشي
الدكتور عثمان الجحيشي قيادي في المشروع الوطني ينحدر من عائلة أصيلة تربي في معالي مضايف قبيلة الجحيشي السلسلة المستمرة عبر التاريخ ..وقد ورد ذكرها في مواضع الكرم..
ضمن سلسلة اللقاءات التي أجراها الدكتور عثمان الجحيشي لم تقتصر فقط على الشيوخ والطبقة الفقيرة توصلت الى (الطالبة ريهام العاني) التي اجتازت عشرة أختبارات علمية من أقوى جامعات العالم برغم صغر سنها حصلت على القبول فيها.. فقد طالب الجحيشي وزارة التعليم العالي لتبني الكفاءات العلمية وإعطائها الفرصة والمكانة التي يمكن أن يستفيد منها العراق مستقبلاً..
لذلك يتوافد العديد من مكونات الشعب العراقي نحو مكتب الدكتور عثمان الجحيشي ليعلنو الولاء المطلق..حيث يحضى بالقبول فقد قدم الكثير حقق العدالة الأجتماعية بين مكونات المجتمع العراقي لذلك المواطن العراقي يضع الثقة المطلقة..
سبب الترشيح – الضغط الجماهيري بغية أيصال صوت المظلوم وتحقيق الطموحات وحل المشاكل التي يعاني منها المجتمع خاصة أزمة السكن وعملية تشغيل العاطلين عن العمل كلها تحتاج الى تشريعات قانونية من مجلس النواب العراقي المقبل.. ما هي الأهداف والمضامين التي يسعى إليها الجحيشي ليس العمل الفردي الذي يحقق الطموحات لكن وجوده في (المشروع العربي بزعامة الأمين العام الشيخ خميس الخنجر) حصل على القبولية بين أوساط المجتمع العراقي يتحدث الجحيشي بكل ثقة عن نيته لخوض الإنتخابات القادمة لكن يشعر بالحزن الشديد على الوضع الحالي سواء فاجعة مستشفى الخطيب وصولأ الى مستشفى الحسين في محافظة الناصرية ولم تنتهي قوافل الشهداء بوصول الأرهاب الى سوق مدينة الصدر أثناء تبضع الأبرياء في يوم عرفة..
الجدير بالذكر فأن شخصية الدكتور عثمان الجحيشي رغم الهدوء لكنه شديد على الخارجين عن القانون والفاسدين كان الوقف السني يمتلك المافيات من المفسدين عند وصوله الى هرم قيادة الوقف أوقف الفساد وحطم طموحاتهم وجعل الأعمار يزدهر في ديوان الوقف السني بعد خلوه من الفاسدين هربأ من جحيم الجحيشي الذي أطاح بهم ..
هنا لابد من القول الخروج من هذا النفق هذه التساؤلات كلها تدور في عقل جميع افراد الشعب العراقي نحتاج الى الأختيار الصحيح تابعنا القاءات المستمرة للدكتور الجحيشي مع الجمهور الغاضب الذين يريدون الحلول ليس الترقيعية يطالبون أعادة تجربة ديوان الوقف السني يمتلك القرارات الشجاعة دون الرضوخ الى الضغوطات يبذل الجهد في سبيل خدمة العراق..
في ذات الوقت عندما نتحدث عن الشخصية الوطنية (الشيخ خميس الخنجر الأمين العام للمشروع العربي) هو المؤسس للعديد من الجمعيات الخيرية جمعية الخنجر. والهدف مساندة الشعب العراقي كما أنه يشغل منصب الأمين العام للمشروع العربي في العراق.
الشيخ خميس الخنجر قدم دعمه المالي والمعنوي لكل القيادات في المشروع الوطني ودعم كل الشخصيات التي تتوفر فيها الإمكانيات العلمية والإقتصادية والثقافية والإخلاص والأمانة
عندما نتابع كل الشخصيات تطالب رجال العراق الأوفياء أن يختاروا من يريد الأمن والأمان للعراق والتي تقدم خدماتها وإمكانياتها للواطن يجب أن نفتخر بأن في العراق رجال يستطيعون الأنقاذ ونضع يدنا جميعاً بيدهم من أجل العراق وأبنائه، ونسير في طريق وحدة الكلمة وهمة العمل ويكفي إهمال وتسويف للقرارات وفقدان سلطة القانون والعدل وإعطاء كل ذي حق حقه وعلى الجميع أن يكون لهم دور في البناء ووضع المسيرة الصحيحة في الطريق الذي يبني العراق وتعلوا كلمة الحق فوق الجميع.