الغربية – احمد الدليمي – 16 / مايو – 2022
لانغالي إذا ماقلنا أن الدكتور أحمد الجبوري ابو مازن أفضل شخصية نيابية وقبلها أفضل محافظ على مستوى العراق..لقد أصبح الزعيم ابو مازن نقطة اللقاء بين الفرقاء وبين طموح أهالي محافظة صلاح الدين الفقراء ينتظرون الزعيم يضرب المثل بالكرم والشجاعة..
المواطن الأن يطالب أعادة الزعيم لمنصب المحافظ يستذكرون كيف كانت محافظتهم تعاني من ويلات الأرهاب والتهجير لقد أعاد أهلها دون أذلال وتم تحريرها وعادت المحافظة تسر الناظرين بغية جعلها واجهة مشرقة لمدينة السلم المجتمعي (صلاح الدين) بالتالي يطمح الأهالي على عودة الزعيم حتى تكون قبلة للسياح العرب والأجانب، الفضل يعود الى كرماء أهلها، لقد حضرت في حينها مؤتمر عشائري وتمعنت بحبهم الى قائدهم الذي حقق إنجازات واضحة المعالم لاتخفي على أحد ،فقد أصبحت متنفسا للزوار الذين يجدون فيه راحتهم وملاذهم الأخير،
“اعتاد إهالي صلاح الدين“أن يحتفلون مع الزعيم في أكثر المناسبات التي يتجمع حولها الفقراء والشيوخ والعلماء بالإجماع عندما أرى الحضور الجميل الرائع النخبوي الوطني أنه شيء يثلج الصدور“ يخاطبهم بطريقة العائلة الواحدة كلام يضمد الجراح تدل على وطنيتة واصالتة، ومن النشاطات البارزة أستطاع أن يوقف نزيف الدم في قضاء الدجيل بعد اللقاء الذي جمع الشيوخ من القضاء وباقي النواحي تم الأتفاق على أنهاء المشاكل..
فقد طالب أهالي الدجيل في وقتها لحل مشاكل الخدمات خاصة المدارس حتى لم يكن هناك مستشفى حكومي فقد كان المسؤولون في”سبات طويل” أصبحت المشاريع متلكئة، وواقع صحي بائس، وحياة المواطنين باتت لا تساوي شيئا لدى بعض المسؤولين،باتت التساولات هل سيبقى اهالي الدجيل من دون مستشفى لأسعاف مرضاهم، استفهامات بحاجة الى اجابات واضحة وصريحة من قبل المعنيين. لكن جاءت حكومة ابو مازن جاوبت ونفذت لذلك المواطن يتمنون عودة الزعيم الى كرسي المحافظة..