نــــادي الــصيد أصــبح قـبلة الــعراق الــسياحية ومــعلة حـائط الــــــصد لـــــــحماية الـممتلكات
الــغربية – خـاص – احـمد الـدليمي – 27 / أغــسطس / 2023
جـــــاء إخــتيار الــدكتور حــسنين مــعلة بـــــــــ مـنصب رئـيس مــجلس إدارة نــادي الــصيد الــعراقي لــدورته الــثانية عــدد الأصوات 4902 بــحضور جــماهيري مـلفت مــــنذ الــساعة الــعاشرة صباحا لغاية الساعة السابعة مساء يوم 2023/أغسطس /28 والجماهير المحتشدة تشيد بجهود معلة وعمله الدؤب دون هوادة الأغلب جاء ليقول كلمة بحق..بـــــــ الشخصية المؤثرة
الـذي حـصل على عـدة ألقاب مـن أبـرزها عـميد الـثقافة والأخرى يـرعى الــعلماء والــفقراء عـلى حــــــد سـواء كــلها جــاءت لـتتويجه لــقلب زعــيم الــهندسة الــمعمارية لـــنادي الـــصيد مـــنذ عــام 2003 عــمل من أجل أن يكون النادي يسر الناظرين بيد أن العوامل الصعبة التي واجهته والتحديات الخطيرة التي كانت تساور النادي العريق قدم معلة حياته على سمعت النادي حتى أصبح الآن يسر الناظرين ليظل نبراساً متميزاً من الناحية الهندسية في كل مرافقه عندما تدخل أروقة النادي تشعر بأنك في مدينة سياحية واسعة..
لقد أثبت التاريخ والمواقف أن نادي الصيد سيبقى الدرع الحصن الأمين للسياحة ترتادها في كل الأوقات، إذ قدمت الكوادر طوال السنوات بقيادة حكيمة الخير والمحبة من أجل الإنسانية. لقد أصبح نادي الصيد قبلة لتكريم العلماء والفقراء على حد سواء في كل مناسبة يكرم الجميع دون تمييز..
يــــــــأتي إخــــــــتيار عـميد الــثقافة لما يقوم به من دور فاعل في الحفاظ على هيبة النادي والرواد، جاءت التحديات ليست في عام 2003 فحسب وانما ليومنا هذا، حيث ابلى بلاء حسن ليقدم المواقف الصادقة في كل مرافق النادي مما يعزز دور السياحة. ويعد معلة نموذجاً للقيادة السياحية والاقتصادية الناجحة، بتحقيقه نقلة نوعية كبيرة في مستقبل السياحة عبر رؤية السنوات القادمة لتنتقل سلسلة النجاحات ويرفع اسم نادي الصيد العراقي في كافة المحافظات التي جاءت ملبية لتطلعات المواطن العراقي في تحقيق النهضة السياحية المنشودة، وبتمكنه من صياغة مناهج وفق التطورات التي شهدها النادي ومازالت توابعها تحلق في الأفق، عبر إحداث هندسة معمارية قل نظيرها والتجديد في القطاعات المتنوعة وفق تطلعات المستقبل.
وأطلق الرؤية بعد فوزه بالمنصب للدورة الثانية أمام الجماهير المحتشدة..
لـــيقدم الـــشكر والـــتقدير الــجدير بــالذكر ولاول مـرة تـحدث يـقوم أحد المنافسين أثناء جولات السباق الإنتخابي ليعتلي المنصة أمام أنصاره الكل ينتظر لحظة الحديث عن إنجازاته لكنها حدثت المفاجئة ليقدم المهندس لطفي صبحي التكريتي انسحابه ويطلب من أنصاره منح أصواتهم للدكتور حسنين معلة هذه لم يحدث في مكان آخر لكننا نفسرها ببساطة جاءت نتيجة الإنجازات الرؤية المستقبلية للنادي لتكون حائط الصد ضد بعض المؤامرات، باعتبار النادي أصبح منصة سياحية قل نظيرها، وأسهمت النجاحات الكثيرة في تقديم أشكال الدعم والمساندة في مختلف الأوقات والظروف، إذ لعبت الإدارة دوراً في الدفاع عن هيبة الأعضاء ، ووضعت إمكاناتها في خدمة الشعب العراقي
