الأخبار العاجلة

لكي نرتقي نصوت للمرشح رافد المشهداني

الغربية – احمد الدليمي- 2 / ديسمبر / 2023

ثَمة رجل عاهد الله ورسوله أن يعمل بجد وإخلاص وتجرد بلا مباهاة أو فخر, وبلا طلب لشهرة أو جاه, فما غرته الدنيا يومًا يعمل بصمت دون ضجيج يساعد الفقراء دون إذلال المرشح (رافد المشهداني القيادي في حزب السيادة قائمة 185 تسلسل 19 بغداد ) ينحدر من السلالة الهاشمية تنتسب قبيلة السادة المشاهدة إلى السلسلة الذهبية لآل البيت الكرام تمتلك العفة والإخلاص. بعد كل هذا زادني الفضول لأن احل ضيفأ في معالي مضايف والده في منطقة المشاهدة أردت أن اعرف من هو المرشح رافد المشهداني الذي كثر الحديث عن شهامته وشجاعته وجدته يمتلك الجمهور الذي وصف بالجمهور الأبيض يحملون الشعارات الواقعية كبارا وصغارا أيضا يعملون بصمت على مدار أيام لأستحضار لعقد المؤتمر الإنتخابي الأول الذي حضره الشيخ خميس الخنجر وكان الجمهور الغفير يستقبل الشيخ بحفاوة فإن الشيوخ والوجهاء ينتظرون العرس الإنتخابي من أجل رد الجميل إلى مرشحهم الأستاذ رافد المشهداني الذي وقف معهم في السراء والضراء. قبل الأنطلاق في الحملات الأنتخابية تتجلى معانيه في أسمى وأروع مواقف الشهامه مع أهالي شمال بغداد عندما كانت المجاميع الأرهابية تحاول السيطرة على هذه المناطق التي يقطنها الناس البسطاء يحملون الطابع الديني والعشائري أخذ على عاتقه التصدي بحزم بيد أنه رجل شديد على المجاميع الخارجة عن القانون يرحم الطبقة الفقيرة بكل لطف وأخلاص يقترن بالدين وأداء العبادات الصادقة، وهذا يعني أنه يحمل قوة حماية الطبقة الفقيرة عمله كان خالصأ لوجه الله تعالى.

ولا شك أن التربية تحتاج إلى أساليب وأدوات؛لأن بدون هذه الوسائل والأدوات والأساليب لا يمكن أن يحقق المشهداني مبتغاه المطلوب لا بد من التعامل مع  الناس بكل أخلاص وعزم ويستجيب لطلبات الشباب بغية الوصول ليقود الرياضة نحو النجاح من خلال أنطلاق مباريات كرة القدم يوم الجمعة سيرعى البطولة الكروية ونجاح قصة الرياضة، تأتي من خلال طلب من الرياضيين من أجل أستيعاب طاقات الشباب، في الوقت ذاته. تشجيع المبادرات الإبداعيّة والمسابقات المختلفة.هو ذاته أخذ على عاتقه أيصال رسالة الشباب في شمال بغداد لينطلق بهم نحو عالم يختلف تمامأ عن الذين أوعدوهم دون تنفيذ. فأن المشهداني سيكون مدافع حقيقي للمجتمع في المحافل ففي كلّ فنٍ أو إبداعٍ نجد للشباب بصماتٌ في تلك المناطق التي أهملتها الأيادي الفاسدة في المراحل الماضية. فقد كان للشباب دورٌ عظيمٌ، فلو رجعنا قليلاً في التاريخ لرأينا كيف كان دور الشباب مهم جدأ.

الجدير بألذكر فأنّ نسبة الإحباط في صفوف الشباب كانت الأعلى في مناطق شمال بغداد، وبعد أعادة السيرة الحسنة للمرشح رافد المشهداني ومواقفه الشجاعة ومردّ ذلك في الحقيقة لذهنية المشهداني تأكدت أنَّ الشباب لديهم طاقةٌ هائلةٌ من الحيويَّة والنشاط، وروح المبادرة، فعندما تمُّ استيعابهم بالواقع الجديد الذي سيجعل الإمكانيات الماديّة الى جانب، تنفيذ البرامج الاستيعابيّة من جانبٍ آخر، فهذا يولد لديهم شعوراً بالمستقبل الزاهر

 

 

Social media & sharing icons powered by UltimatelySocial