الوكالة الغربية للأنباء
مقالات مشابهة
الغربية – أدريس المشهداني – 28/ ديسمبر / 2023
أهــالي شمالي بغداد يــحتفون بــــ فوز الـمرشح الحقوقي علي احمد المشهداني القيادي في تحالف العزم التسلسل 7 القائمة 146 بغداد تــحت شعــار (على قدر أهل العزم) بدأت قصة النجاح وحب الناس حينما أستلم منصب السلطة النفيذية في قضاء الطارمية هو ذاته يمتلك القدرة على أيجاد الحلول لمستقبل المناطق التي ظلمتها بعض الجهات. داب المشهداني من أجل خدمة المواطن غالبأ مايكون حائط الصد للفقراء والألتزام من يختاره الشعب ممثل عنهم يجب أن بتحمل مسؤولياته تجاه وطنه بعـد أن يتم إعداده إعدادًا نوعيا، ليكون قادرًا على المشاركة في بناء الوطن والدفاع عنـه والمساهمة في التنمية الشاملة للبلاد ونشر الخير والسلم المجتمعي لأ نغالي أذ ما قلنا أن شخصية الـمرشح علي المشهداني الذي حضى بالمقبولية بين اهالي شمال بغداد وحقق الفوز المستحق بفارق كبير على منافسيه الذي يعد من بين أفضل الشخصيات عمل في الميدان الخدمي .لذلك أستيقض أهالي شمال بغداد والمناطق الأخرى منذ فجر يوم الأنتخابات بشقيها العام والخاص ليزحفوا الى صناديق الاقتراع دون هوادة ليقولوا نعم للقائمة 146ولتسلسل 7 الرمز الوطني الحقوقي علي احمد المشهداني..هكذا الجمهور الابيض المخلص للذين يسهرون الليل من اجلهم أوفو بوعودهم التي أطلقوها لكن الأختبار للمثلهم هل سيكون على قدر حبهم له واخلاصهم نعم هو صاحب تجارب لم تحصى يحب الطبقة الفقيرة وأنا من المتابعين لعمله المخلص لكوني من سكنة قضاء الطارمية ولعله يتمتع بقوة الأرادة وسط “ظاهرة الفقر والتفاوت الطبقي في المجتمع حيث لعب دورا ايجابيأ لانعكاساتها على الحياة العامة الذي بدا منذ سنوات التمايز الطبقي واضحا بتميز فئة بمختلف الخدمات التنموية والمعاشية والصحية على حساب الفئات الفقيرة والمحرومة حتى وأن حصلت هذه الطبقات على بعض الخدمات لم تحصل عليها بالشكل الطبيعي المطلوب وتبقى منقوصة لا تحقق احتياجاتها”لكن الفوز المستحق سيكون عامل لأنهاء التفاوت الطبقي لان الفقر والتفاوت الطبقي الاكثر خطورة من بين كل المخاطر التي تحيط بالمجتمع، وما نواجهه في مجتمعنا من فقر جاء نتيجة حتمية لما نعيشه من فساد اداري ومالي وتجاوزات على المال العام تمر بدون رادع حقيقي بعد ان زادت الفقراء فقرا وجعلت العراق يتصدر قوائم الفساد رغم كل المخاطر السابقة التي واجهة أهالي شمال بغداد لكن الارتقاء بمستوى الخدمات المقدمة للمواطن من خلال التخطيط الصحيح لتنفيذ بناء المستشفيات والمدارس والجسور وتعبد الطرق وتشيد المراكز الشبابية ومحطات الكهرباء والمياه لايخفى على الجميع أن العمل في ناحية المشاهدة طوال السنوات بنجاح أن الخبرة في العمل ضمن تنفيذ المشاريع وسيكون ضمن البرنامج أيجاد فرص العمل للشباب والخريجين حيث أعد المشهداني خطة لتفعيل وتمكين القطاع الخاص بالشراكة مع القطاع العام لتوفير فرص عمل للشباب.حتى على المستوى الزراعة التي تعد الأبرز للمواطن لابد من دعم الفلاح لنجاح الخطة الزراعية وتوفر أيضًا فرص عمل لعدد كبير من الناس.الظروف المناخية في العراق جيدة جدًا للزراعة ،لكن المشاكل التي تواجه هذا القطاع والحفاض على دعم المنتج الوطني، فأن قصة النجاح أمتدت الى وضع أساليب الزراعة الحديثة “وكذلك دعم الأسرة التعليمية نتيجة إخلاصهم في مهامهم التربوية والتعليمية “ أن ضرورة دعمهم وتوفير كل ما من شأنه الارتقاء بالتعليم”هنا يجب وضع إستراتيجية خاصة بقطاع التعليم وتنفيذها بحيث يتم التركيز على التعليم و”بناء مستقبل أفضل”.وتحسين المهارات الأساسية لوضع مسارٍ للتعليم من خلال التركيز على توفيره لجميع الطلبة في مدارس شمال بغداد، فضلاً عن الارتقاء بمستوى المواد التعليمية وتعزيز الممارسات الإيجابية لعملية التدريس. وبعد وصول المرشح علي احمد المشهداني الى مجلس محافظة بغداد الذي يستعد معه جيل شبابي عراقي، مرتكزاً على رغبة شعبية بالتغيير، ومنح الوجوه الشابة والجديدة، فرصة الوصول إلى مراكز صنع القرار. حيث أنتخابات مجالس المحافظات،حظيت فيها الطبقة الشبابية بقبول الشخصيات ذات الكفاءة العلمية، فيما دأب أهالي شمال بغداد والمناطق التي تسمى الأطراف سيما وانها تحتاج الى دعم كبير للخلاص من عدم تقديم الخدمات الكثير من الشبان والناشطين، والصحفيين ذهبو إلى التفكير في الولوج إلى عالم كتابة قصص النجاح في الخدمـــات، في مسعــــــى للتأثيـــــــر على أصحــــــــاب القــــــرار، وتوجيهه إلى مســـــــارات سليمـــــــة.ومن خلال مرشح شمال بغداد الحقوقي علي احمد المشهداني ستكون تلك المناطق تسر الناظرين.
مبروك لكل من قدم لشعبه الخدمات ومبروك للشعب المخلص الذي أدلى بصوته للمخلصين.