الغربية – احمد الدليمي – 26/ فبراير / 2024
مفارقة انسانية قد تكون غريبة بين رجل شهم من معالي اقليم كوردستان يتوجه صوب مدينة بسماية ليوقد الشموع بدلا من الظلام القاتل من خلال مجموعة ماس القابضة بزعامة رجل الانسانية السيد احمد اسماعيل الذي جعل المستحيل شي من الخيال ويضرب اروع الامثال لتكون النتيجة كهرباء بواقع الــ 24 ساعة يوميا بذلك صنع حياة مع مستقبل زاهر لاهالي بسماية اغلبهم قست عليهم ظروف الحياة وشردتهم صوب مدينة بسماية بسبب ازمة السكن والكهرباء الخانقة غادرو عالم البهرجة والخداع منذ عام 2003 لقد اصبحت كهرباء بسماية من افضل المنظومات..عتبأ على بعض الاعلام ومنصات السوشيل ميدا التي تجاهلت من ساهم في صنع الحياة واستعراض قوة هذه المنظومة الكهربائية العظيمة لابد من تسليط الضوء من خلال كافة المؤسسات الأعلامية ونقل الصور الحقيقية لمجموعة ماس القابضة وكوادرها المخلصون
زيارة رئيس الوزراء المهندس محمد شياع السوداني الى مدينة بسماية ليس فقط توقيع مذكرة تفاهم بين هيأة الاستثمار وشركة هانوا الكورية..لكن الأهم من ذلك نجاح المدير المفوض لمجموعة ماس القابضة الأستاذ احمد اسماعيل في خطة العمل في مدينة بسماية. علمأ ان محطة كهرباء بسماية والشركات الأخرى, أصبحت قصة نجاح لم يكن محل صدفة وأنما التكنلوجيا وجلب المعدات ذات الطراز المتطور وهي كانت المحرك الأساسي والفاعل في عجلة نجاح زيادة الطاقة أن الأمم وتطورها على مر العصور في صناعة الكهرباء التي تعتبر العنصر الحاسم من خلاله يمكن قياس درجات التقدم والتخلف بين النمو والتأخر وكل ذلك يعتمد اعتمادا قويا ومتينا على الطاقة الكهربائية ومدى كفاءتها لنضرب مثل مجمع بسماية لماذا أقبال المواطن لشراء الوحدات السكنية حيث أنها تبعد عن العاصمة العراقية بغداد أكثر من 30 كليو مع وجود الأختناقات المرورية لكن كلها تتعدى ما دام وجود كهرباء على مدى 24 ساعة لذلك جاءت زيارة رئيس الوزراء المهندس محمد شياع السوداني الى مدينة بسماية لتوقيع مذكرة تفاهم بين هيأة الاستثمار وشركة هانوا الكورية نعم أن الشركة التي تم التوقيع معها كانت مهمة وبالتالي فأن مجموعة ماس القابضة أيضا كان لها الدور المميز لأقبال المواطن على شراء الوحدات السكنية في مدينة بسماية رغم أرتفاع الاسعار في بسماية يكاد ان تكون نفس الأسعار في قلب بغداد كلها بسبب وجود خدمة الكهرباء من خلال مجموعة ماس,, لقد واجهة الصعاب من ضعفاء النفوس الذين يحاولون أيقاف عجلة المجموعة المباركة التي يتزعمها رجل الأعمال احمد اسماعيل لكن المحاولات باءت بالفشل.. الجدير بالذكر فأن احد الصحفيين تكلم على القيادة الحكيمة ومما أدت الى وقوف جميع المخلصيين من الأعلاميين مع رجل الأنسانية الذي نور شوارع وشقق مدينة بسماية بكل تفاني الدليل وجدنا رئيس الوزراء المهندس محمد شياع السوداني بالأضافة الى وزير الكهرباء والنفط والصناعة الذين اعترفوا بصراحة أمام الجميع حتى أمام الشاشات بمختلف برامجها يؤكدون أن مجموعة ماس تغطي بــ حدود %80 الحاجة من الطاقة,,
أن مجموعة ماس تمتلك القدرة على العطاء ومع ضرورة توافر الكفاءة العلمية والمهارة والخبرة الواسعة من خلال كوادرها الهندسية يبقى عنصر الإخلاص والتفاني في العمل أو الخدمة هو المحرك الأساسي والعامل الأكثر جدية فتوافر عنصر الإخلاص والتفاني هو ذروة العطاء الذي يمكن وضع الثقة المواطن,, أن مجموعة ماس أسهمت في دعم الاقتصاد القومي وحققت نجاحا على المستوى المحلي.
لكن مجموعة الماس وجدت الحلول بطريقة تتخطى حدود خيال المواطن العراقي ليست الكهرباء فقط وأنما التوجه نحو الحديد ومادة الأسمنت لكونهما يشكلان نقلة نوعية لأعادة أعمار العراق أن اهمية أنتاج الحديد في التقدم الصناعي وبناء المدن العراقية؟فإنها تعد الأكثر أهمية والأكثر استخدامًا في الصناعة. لم يكن التقدم الصناعي البشري ممكنًا بدون الحديد ومادة السمنت. العمود الفقري للعديد من الصناعات اليوم هو استخدام .يمكن القول إن الحديد والسمنت تلعب دورًا حيويًا في العديد من القطاعات والصناعات، ويسهم في تقدم المجتمع والتنمية الاقتصادية من خلال دعم البنية التحتية، وتطوير الصناعة، وتوفير العديد من المنتجات والخدمات التي يحتاجها المواطن,,