في ذكرى تأسيسها الـ 148.. معصوم يدعو الصحافة العراقية الى نشر قيم المصالحة المجتمعية
الغربية – فاطمة الدليمي
هنأ رئيس الجمهورية فؤاد معصوم صحفيات وصحفيي العراق بمناسبة العيد الوطني للصحافة العراقية في ذكراها الـ 148، كما حيا مساهماتهم في نشر قيم المواطنة والمصالحة المجتمعية والحوار مثمنا دورهم وتضحياتهم في المعركة ضد الإرهاب.
كما أشاد معصوم بحسب بيان رئاسي “بالشجاعة والكفاءة المهنية العالية للصحفيات والصحفيين العراقيين في كافة قطاعات الإعلام، مجددا الدعوة إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لحمايتهم ورعاية اسر شهدائهم والى إصدار تشريعات تعزز حرية الصحافة وتضمن حق الوصول إلى المعلومة والقدرة على الإسهام الخلاق في مواجهة الإعلام المضاد للعراق والعمل على نشر مفاهيم المواطنة والمصالحة المجتمعية”.
وفي ما يلي نص تهنيئة معصوم “بمناسبة العيد الوطني للصحافة العراقية في ذكراها الثامنة والأربعين بعد المائة، حيث الإعلان عن انطلاق أول صحيفة الزوراء في بغداد عام 1869، أتقدم بأحر التهاني إلى كافة الصحفيات والصحفيين العراقيين وإلى كافة النقابات والمؤسسات الصحفية والإعلامية في كل أنحاء البلاد، كما أحيي مساهماتهم في نشر قيم الحوار والديمقراطية والوحدة الوطنية ونثمّن دورهم وتضحياتهم في المعركة ضد الإرهاب”.
وأضاف “لقد تميزت الصحافة العراقية بدفاعها الشجاع عن مصالح وحقوق وطموحات شعبنا وحريته مضلعة بإصرار عبر تاريخها الطويل ما كلف الصحفيات والصحفيين العراقيين الكثير من التضحيات والمعاناة وأعداد كبيرة من الشهداء، وكل ذلك لم يمنعهم من امتلاك الكفاءة المهنية العالية لتجعلهم بين الأفضل على مستوى المنطقة وفي كافة قطاعات الإعلام.
وفي هذه المناسبة، نجدد الدعوة إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لحمايتهم ورعاية اسر شهدائهم والى إصدار تشريعات تعزز حرية الصحافة وتضمن حق الوصول إلى المعلومة والقدرة على الإسهام الخلاق في مواجهة الإعلام المضاد للعراق والعمل على نشر مفاهيم المواطنة والمصالحة المجتمعية والتفاهم والحوار
وفي ما يلي نص تهنيئة معصوم “بمناسبة العيد الوطني للصحافة العراقية في ذكراها الثامنة والأربعين بعد المائة، حيث الإعلان عن انطلاق أول صحيفة الزوراء في بغداد عام 1869، أتقدم بأحر التهاني إلى كافة الصحفيات والصحفيين العراقيين وإلى كافة النقابات والمؤسسات الصحفية والإعلامية في كل أنحاء البلاد، كما أحيي مساهماتهم في نشر قيم الحوار والديمقراطية والوحدة الوطنية ونثمّن دورهم وتضحياتهم في المعركة ضد الإرهاب”.
وأضاف “لقد تميزت الصحافة العراقية بدفاعها الشجاع عن مصالح وحقوق وطموحات شعبنا وحريته مضلعة بإصرار عبر تاريخها الطويل ما كلف الصحفيات والصحفيين العراقيين الكثير من التضحيات والمعاناة وأعداد كبيرة من الشهداء، وكل ذلك لم يمنعهم من امتلاك الكفاءة المهنية العالية لتجعلهم بين الأفضل على مستوى المنطقة وفي كافة قطاعات الإعلام.
وفي هذه المناسبة، نجدد الدعوة إلى اتخاذ الإجراءات اللازمة لحمايتهم ورعاية اسر شهدائهم والى إصدار تشريعات تعزز حرية الصحافة وتضمن حق الوصول إلى المعلومة والقدرة على الإسهام الخلاق في مواجهة الإعلام المضاد للعراق والعمل على نشر مفاهيم المواطنة والمصالحة المجتمعية والتفاهم والحوار