الوكالة الغربية للأنباء
مقالات مشابهة
سفير النوايا الحسنة يقدم المساعدات لعوائل الشهداء والجرحى . وتم اختياره سفير السلام العالمي
الغربية – احمد الدليمي
(سفير النوايا الحسنة السيد احمد النعيمي ) الذي يعتبر الشخصية التي تتحسس أحوال الفقراء و المحتاجين يتابع الفقراء والايتام أين ماوجدو يطعم من لا يجدون طعاماً ،- مستذكر قوله تعالى{لن تنالواالبر حتى تنفقوا مما تحبون} الفقراء يعرفون من هو السيد احمد النعيمي سفير النوايا الحسنة يعطي الاموال ليس من منظمة او حكومة من المال الخاص التبرع بالمال مباشرة للمحتاجين هو أمر جيد بلا شك، فضلأ عن رفضه استقبال الاموال من شخصيات ومنظمات دولية ومحلية وعربية . منذ عام 2003 أخذ على عاتقه مساعدة الفقراء والايتام والارامل وعوائل الشهداء والجرحى وكذلك ذوي الاحتياجات الخاصة والنازحين وتابعنا كيف يذهب الى المخيمات التي عجز عن الزيارة الكثير من السادة المسؤولين وقدم الاموال والمواد الغذائية والملابس وكذلك يتفقد الايتام في بيوتهم .. فقد نجح في مجال حقوق الانسان لذلك تم ترشيحه سفير السلام العالمي من العراق وهذا المنصب يستحق ان يمثل البلاد يمتلك القدرة على توضيح الكرامة الإنسانية والمساواة محسوبة كقيم أساسية ترافق كل حقوق الإنسان، حقوق الإنسان مثل حرية الحركة ، الحرية الدينية والحرية من الدين، سيما التمييز بين حقوق الإنسان وقوانين الدولة فالقوانين ليست مصدرًا لحقوق الإنسان والحقوق تحق لكل أنسان لمجرد كونه إنسانًا، في كل زمان ومكان. قوانين الدولة هي إحدى الطرق لتحقيق حقوق الإنسان أن مجتمع العراق يعتبر مثالي، يطمح يتطبق كل حقوق الإنسان (أو يمس أقل ما يمكن عندما تصطدم مع حقوق إنسان أخرى، أو مع مصلحة أو قيم جماعية) وليست هناك حاجة, مبدئيًا ,للقوانين ولتطبيقها حتى نؤمن ذلك. ولكن في الواقع عندما يقوم البشر بفرض قوتهم على الضعفاء منهم، للدفع بمواضيع خاصة بهم أو لتغذية غريزة القوة، عندها تصبح القوانين إحدى الوسائل والطرق لتأمين وجود حقوق الإنسان. ولا يمكن بأي حال من الأحوال وضعها ضمن حقوق الإنسان حتى وصل الامر يذهب الى من بيده السلطة يطالب بايقاف اعادته لكون المناطق التي تحررت تحتاج الى ترتيب موضوع العودة بهذا يستحق ان يكون في منظمة حقوق الانسان قائدا يمثل الفقراء والايتام والمهجرين من جانبنأ فأن أسرة الوكالة الغربية للانباء أذ تبارك السيد احمد النعيمي سفير النوايا الحسنة لقب سفير السلام العالمي