أمام انظار وزير التعليم العالي الإصلاحات في دائرة البعثات نظرة في آليات التطبيق وتذليل العقبات
الغربية – سلمان البياتي – 27 – 10 – 2019
قضية رأي عام امام أنظار وزير التعليم العالي والبحث العلمي الدكتور قصي السهيل لابد من ترسيخ مفهوم الاصلاحات التي وضعت في كافة مفاصل الدولة العراقية سيما وأن المواطن قدم الاعتراض على الدكتور( ) الذي يعمل في دائرة البعثات اللجنة الاجتماعية فأن تأسيس دائرة البعثات منذ تأسيس وزارة التعليم العالي والبحث العلمي بموجب قانون التعليم العالي البحث العلمي المرقم (132 في 1970) وكانت نواتها ( مديرية قسم البعثات ) في وزارة التربية ودٌمجت هي واكثر موظفيها بوزارة التعليم العالي والبحث العلمي وبقيت ايضا (مديرية قسم) مرتبطة بمديرية العلاقات الثقافية العامة, ثم تغيّر اسمها الــى ( مديرية البعثات والملحقيات الثقافية ) يرأسها مدير قسم وليس مدير عام ثم اصبحت بعدئذ باسم (دائرة البعثات العلاقات) ويرأسها مدير عام واقسامها لم تقدم الخدمات للمواطن,أنما الإصلاح شأن ضروري في مسار دائرة البعثات وابعاد الدكتور( ) عن هذه الدائرة يجنب وزارة التعليم العالي الكثير من المشاكل مادام الامر يتعلق بواقع المواطن الذي انتفض الان بوجة الفساد في أغلب المحافظات، والإصلاح يأخذ أشكال متعددة من بينها التغيير والتجديد والتحديث والتطوير وربما التصحيح.الواقع العلمي عندما نتأمل فيه نجد أن دائرة البعثات بدأت تحكم كل المسارات، وبعد مراجعة شاملة لمسيرة الدكتور ( ) من خلال متابعة وكالتنا لعمله فقد وجدنا الابعاد ضرورة لازمة لأننا قد نكون أمام مستوى متدني في حال بقاء المقصرين، بالمحصلة النهائية لا يمكن تصور مستقبل العراق العلمي في ظل وجود المقصرين إلى أي شكل من أشكال الإصلاح لاسيما وأننا نلمس النجاح منذ تسنمكم المنصب في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي هذه دائرة البعثات تححد مستقبل العراق العلمي في الامم المتحدة وكذلك الجامعة العربية والمنظمات الدولية الرصينة حيث أننا نميز هنا بين أشكال عديدة مفترضة للإصلاح والعالم ينتظر الكثير فأن النجاح يأتي عندما نرى الاسماء التي تتداول لابد من الازالة علمأ ان الدكتور ( ) جاء ضمن المحاصصة,,