الغربية – خاص – البصرة – نبراس الحوشان – 19 / أبريل / 2024
لقد أثار العالم في ظل دخول مصطلح الذكاء الأصطناعي؛وأغلبنا يربطه بالخيال العلمي يُساعد أيضا على تعزيز قُدرات الأعمال في جميع المجالات،ويُعطي الشركات القدرة على إظهار جميع إمكانياتها، والأرتقاء بها إلى أعلى المستويات؛ حيث يزيد من كفاءة الأعمال وسرعة تنفيذها، ويزيد من قيمتها، ويساهم في تطوّر الأعمال باستمرار، كما يزيد من عدد المُتفاعلين مع هذه الأعمال، بسبب التطوّر المستمر للأدوات والبرمجيات المُتعلقة في كافة المجالات سيما وأن محافظة البصرة التي تشهد ثورة عمرانية قل نظيرها. أذن الذكاء الأصطناعي وستكون البصرة الأولى التي من الممكن الأستفادة من هذا البرنامج المتطور مع وجود الكثير من الحيثيات الغنية بالسرعة فقد أصبحت التكنولوجيا ببعض تفاصيلها سببا في النجاحات التي حدثت في مدن البصرة فأن القيادة الحكيمة في مدينة الكرم والشهامة هنا أقصد برئاسة الشيخ أسعد العيداني الذي يحضى بالمقبولية لدى المجتمع البصري والقيادات الأخرى العنصر المهم في تفكير تلك القيادات دخول هذه المحافظة في تقنيات البرامج المتطورة ليس شي عجيب لكنها تحتاج الى صدق النوايا بالتأكيد هذه الصفة متواجدة ليس فقط الحكومة المحلية وأنما الشعب البصري أيضا يمتلك القدرة على استقبال التقنيات والحفاظ عليها والتمسك في مبادىء حب ارثها العشائري والمجتمعي ولكل نجاح امامه نسبة من الفشل لعله الخمول في التطور الذاتي وعامل رئيسي للحد من معايشة الفرد في تطويره شخصيا.
بوجود إحدى البرامج الألكترونية مستحدثة (الذكاء الأصطناعي) نحن نكتب هذا مخاطر نقصد الكسل لدى الشاب وانعدامه الوصول بتقدمه ذاتيا دون جهد مما يدل على الأتكال أي عودته نقطة الصفر (مرحلة الطفولة) وتجميد إمكانياته في التفكير. لاسيما الغاء الأنشاء في مادة اللغة العربية لمرحلة الأبتدائية
أذن نحتاج الى الوصول لأعلى ما يمكن تحقيقه من خلال التعايش مع الحالة الأيجابية مع تدارك نقاط السلبية من خلال البيت ثم نتدرج الى المدرسة وليس خفيا على أحد ان المجتمع البصري مجتمع عشائري مهيب يحب الحشمة ويقتدي بالتعاليم الأسلامية وهنا انتهي من حيث العنوان البصرة الأولى ستدخل في منظومة الذكاء الأصطناعي