الــغربية – خــاص – 1 / نــوفمبر / 2024
مـــديرة مــدرسة مــحبة الـزهراء الـست بـلسم يـوسف في مــحافظة واســط يــــد تـــزرع الــورود والــعلم والأخرى تــــــــــجود
الكفاءة والمهنية..تميز مدرسة محبة الزهراء المتمثلة بأيقونة العلم والمعرفة الست بلسم يوسف والكادر التدريسي التي تجعلها الأفضل بين مدارس محافظة واسط مستذكرين قوله تعالى قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لَا يَعْلَمُونَ..غالبأ ما يكون التصنيف العلمي من خلال الجهود المبذولة لأختيار مدرسة محبة الزهراء من بين افضل أدارة ومديرة متميزة..يأتي هذا الأختيار عبر نخب وكفاءات علمية مثقفة واخرى تربوية . ووضعت كافة المعايير والشروط للتميز منها كفاءة الأدارة والكادر التعليمي وكذلك نسب النجاح التي تحققت عبر السنوات وكذلك الشروط الكافية لجودة التعليم التي تؤكد عليه وزارة التربية ومن خلال مديرية تربية واسط التي تعمل جاهدة على الأرتقاء بواقع التعليم..
الجدير بالذكر فأن أختيار مديرة مدرسة محبة الزهراء الست بلسم يوسف جاء بسبب التفاني والأخلاص حيث أصبحت يــــدها تـــزرع الــورود والــعلم والأخرى تــــــــــجود هي ذاتها التي عملت على نجاح العمل التربوي بطريقة حديثة نحو التعليم الأفضل وفق المعايير التي تؤكد عليها مديرية تربية واسط في الوقت التي واضبت على اتخاذ المعايير الصحيحة في طرق التدريس وادخال الجوانب الالكترونية الحديثة والتواصل اليومي مع ذوي الطلبة..لقد أصبحت طرق التدريس الحديثة التي وضعت من خلال مجموعة من المرتكزات التي تروم تحرير المتعلم من كل القيود التي تعوق تعلمه،وتفتح المجال أمامه من أجل الإبداع و العطاء و المشاركة وتبادل الخبرات بين التلاميذ لا يقتصر المدرس على استعمال طريقة تدريس واحدة وأنما وضعت الخطط من أجل رفع قدرة الطالب..أن المعلم يحتاج إلى طاقة غير عادية للسيطرة على الطلبة،،نحن ندرك حجم الرسالة التعليمية وتوطين عمق الإيمان كي يستطيع ممارستها لسنوات طويلة دون أن يتبلّد هنا لابد أن تكون العلاقة جيدة بين الأسرة التعليمية وبين أولياء أمر الطالب الأشارة تؤكد أن العملية التربوية بكل أبعادها معادلة متفاعلة العناصر تتقاسم أدوارها أطراف عدة أهمها الأسرة والبيت والمجتمع، بحيث تتعاون جميعها في تأدية هذه الرسالة على خير وجه للوصول إلى النتائج المرجوة، ولا يتحقق ذلك إلا من خلال توثيق الصلات بين البيت والمدرسة. والتعليم قضية مجتمعية لا بد أن يشارك فيها جميع الأطراف من الأسرة والمدرسة وجميع أفراد المجتمع ومؤسساته المختلفة.نحن ندرك حجم الرسالة التعليمية وتوطين عمق الإيمان كي يستطيع ممارستها لسنوات طويلة دون أن يتبلّد هنا لابد أن تكون العلاقة جيدة بين الأسرة التعليمية وبين أولياء أمر الطالب أن العملية التربوية بكل أبعادها معادلة متفاعلة العناصر تتقاسم أدوارها أطراف عدة أهمها الأسرة والبيت والمجتمع، بحيث تتعاون جميعها في تأدية هذه الرسالة على خير وجه للوصول إلى النتائج المرجوة، ولا يتحقق ذلك إلا من خلال توثيق الصلات بين البيت والمدرسة. والتعليم قضية مجتمعية لا بد أن يشارك فيها جميع الأطراف من الأسرة والمدرسة وجميع أفراد المجتمع ومؤسساته المختلفة.