الأخبار العاجلة

الدكتور أحمد المبرقع أنموذجاً

 بقلم احمد الدليمي – الدكتور أحمد المبرقع أنموذجاً

مــــادفعني اليوم للكتابة عــن شــخصية يــملك صـفات القيادة والأنسانية بــــفعل الخير تــــميز عـن الأخرين يــــحمل مــفردة هموم الشباب..نـــعم الدكتور أحمد المبرقعً الذي رسم طريقاً أكثر فــاعلية لأعادة دمج الشبابً في السينما ومن خلال الأفلام  المؤثرة على واقع المجتمع..سيما وأن الحدث المهم الذي شهده العراق إطلاق الدورة الثانية من مهرجان العراق السينمائي الدولي لأفلام الشباب بـــدعم الدكتور المبرقع وأشراف الاستاذ خالد الــ زهراوي حيث تم توزيع جوائز المنحة لمشاريع الأفلام على المخرجين الفائزين بها، ضمن مهرجان العراق وهذا يندرج ضمن النجاحات التي تحققت في ظل أهتمام ورعاية من أجل وصول العراق الى مصاف الدول المتطورة في مجال السينما هي واحدة من أقوى الوسائل الثقافية والتربوية التي تــؤثر في المجتمعات المختلفة. على مـــر السنين، أصبحت السينما وسيلة فــــعّالة في تـــعزيز الوعي الاجتماعي و الثقافي والتفاعل بين الأفراد في هذا السياق وبعد الأهمال لسنوات طويلة ندب ذراعه الدكتور المبرقع والزهراوي لأبراز أهمية دور السينما في تطوير مهارات الشباب في مختلف الجوانب الحياتية تعتبر هذه الخطوات بـــما تحمله من رسائل وصور وتـــأثيرات، من أدوات التنمية الشخصية والاجتماعية التي يمكن أن تساهم في بـــناء جـــيل قـــوي ومــبدع. في هذا المقال سنتناول دور الدكتور المبرقع في تطوير مهارات الشباب من خلال عدد من الزوايا وخلق جيل جديدً قادرً على الولوجً الى سوق العمل ليختصر الطريق في مجالات الاقتصاد والتكنولوجيا والفنون والرياضة وريادةً ألأعمال ً ويمتلك خلفية واسعة من المعارف والمعلومات, وأيضاً مُـــلِم بـــكل ما يـــعاني مــنه المجتمع يعرف الصغيرة منها والكبيرة، وعلى دراية لما يحتاج إليه، ويعمل بـــشكل النموذج المتطور من أجل معالجة القضايا وإيجاد الحلول المناسبة، عرفته من خلال الأستاذ خالد الـــــ زهراوي الذي وصفه بــــالرجل المؤمن الذي يسعى الى تحقيقه وما يـملكه من صدق ومرونة شخصية حيادية يمتلك الأدوات من أجل أستقطاب الشباب بكل جوانب انشطته يتعامل مع الجميع ليس بين وزير وشاب يـــلتقي مع الجميع دون هوادة تـــجد الأبتسامه مهما كانت الظروف القاسية نـــحن اليوم بـــأمس الحاجة الى وزير يضع كل امكانيته لخدمة المجتمع ورسم الخطط المدروسة لـــتعوض السنوات التي ضاعت وبـــالأخص الاجيال التي نـــشأت على الحروب والحرمان ومن خلال الرؤيا للمبرقع جعل هؤلاء الشباب يعملون ضمن المعايير والتكنلوجيا الحديثة لـــ الاجيال من خلال التثقيف ونشر الوعي بينهم بمختلف الوسائل التعليمية و التربوية و الترفيهية لمستقبلهم والاستمرار بـــديمومة الحياة..

Social media & sharing icons powered by UltimatelySocial